إعداد العلماء والدعاة الممتازين بالعلم والتقوى والحلم والإخلاص، يقومون بحفظ هذا الدين الحنيف ونشره، وإرشاد الأمة الإسلامية إلى الصراط المستقيم عملاً بقوله: [فَلَوْلَا نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِّنْهُمْ طَآئِفَةٌ لِّيَتَفَقَّهُواْ فِى ٱلدِّينِ وَلِيُنذِرُواْ قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوٓاْ إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ].
التعاون وإقامة الروابط بالجامعات والمؤسسات العلمية في باكستان وخارجها في مجال العلم والتدريس وتبادل الخبرات العلمية والإدارية.
تأليف الكتب العلمية والإسلامية لتثقيف الشعب المسلم، والرد على الفرق الباطلة، وترجمة الكتب العربية المهمة إلى الأردية وبالعكس.
مقاومة الفرق الضالة وردّ البدعة الناشئة عن الجهل بتعاليم الكتاب والسنة المطهرة.
القيام بحل ما يعتري المسلمين من مشاكل في شؤون دينهم ودنياهم في ضوء الكتاب والسنة والفقه الإسلامي.
تعليم اللغة العربية وترويجها والحفاظ على تراثها لكونها لغة القرآن والسنة ولغة العلوم الإسلامية ولغة الإسلام والمسلمين.
الحفاظ على العقيدة الصحيحة المستفادة من القرآن والسنة وفق منهج السلف الصالح وفهمهم السليم.
الاهتمام بالزي الإسلامي والشعار الديني بجانب التعليم والتربية وعدم مشابهة الكفار في لبسهم ولباسهم وزيهم وشعارهم.
لما كانت المساجد والمدارس المنتشرة في أنحاء البلد خير وسيلة لنشر الدعوة، وإصلاح المجتمع، تعتني الجامعة بهذا الجانب بإرسال الدعاة واختيار الأئمة لهم؛ وقاية عن أهل الفتن والبدع وصيانة على صلاح المجتمع.
